دعت وزارة البيئة والمياه والزراعة المزارعين إلى الإبلاغ عن أي حالات لسوسة النخيل الحمراء، عبر نظام البلاغات الموحّد «بلِّغ»، والذي أطلقته الوزارة ضمن خطتها للتحول الرقمي وأتمته إجراءات العمل، بهدف تسهيل طلب الخدمات وتقديم البلاغات من المستفيدين وتسريع الإجراءات.
وأوضحت الوزارة أن أولى خطوات التبليغ تبدأ بدخول الرابط التالي https://web.mewa.gov.sa/ucs/، والقيام بتسجيل الدخول عبر إضافة رقم الهوية والجوال، ومن ثم يقوم المبلِّغ بإضافة البلاغ وتحديد موقعه عبر الخريطة، بعدها يتم اختيار بلاغات النخيل وتحديد نوع البلاغ (سوسة النخيل)، وتعبئة بيانات البلاغ وإرفاق الصور، وأخيراً تقديم البلاغ.
يُذكر أن وزارة البيئة والمياه والزراعة أطلقت سابقاً برنامج «مكافحة سوسة النخيل الحمراء»، بهدف الحفاظ على سلامة النخيل بالمملكة، ورصدت الدولة له مبلغ مليار و766 مليون ريال لمكافحة هذه الآفة، وتعمل الوزارة حالياً على خطة متكاملة للقضاء على هذه الحشرة الفتاكة، من خلال تلقي البلاغات وزيارة مزارع النخيل وفحص الأشجار وعلاج المريض منها، وإقامة ورش تدريبية للمزارعين لتثقيفهم بأضرار هذه الحشرة وكيفية التعامل معها.
وتحتل المملكة مركزاً متقدماً بين دول العالم في زراعة النخيل وإنتاج التمور بأنواعها، حيث بلغ عدد أشجار النخيل فيها 28.5 مليون نخلة، تنتج 1.3 مليون طن من التمور سنوياً.
وأوضحت الوزارة أن أولى خطوات التبليغ تبدأ بدخول الرابط التالي https://web.mewa.gov.sa/ucs/، والقيام بتسجيل الدخول عبر إضافة رقم الهوية والجوال، ومن ثم يقوم المبلِّغ بإضافة البلاغ وتحديد موقعه عبر الخريطة، بعدها يتم اختيار بلاغات النخيل وتحديد نوع البلاغ (سوسة النخيل)، وتعبئة بيانات البلاغ وإرفاق الصور، وأخيراً تقديم البلاغ.
يُذكر أن وزارة البيئة والمياه والزراعة أطلقت سابقاً برنامج «مكافحة سوسة النخيل الحمراء»، بهدف الحفاظ على سلامة النخيل بالمملكة، ورصدت الدولة له مبلغ مليار و766 مليون ريال لمكافحة هذه الآفة، وتعمل الوزارة حالياً على خطة متكاملة للقضاء على هذه الحشرة الفتاكة، من خلال تلقي البلاغات وزيارة مزارع النخيل وفحص الأشجار وعلاج المريض منها، وإقامة ورش تدريبية للمزارعين لتثقيفهم بأضرار هذه الحشرة وكيفية التعامل معها.
وتحتل المملكة مركزاً متقدماً بين دول العالم في زراعة النخيل وإنتاج التمور بأنواعها، حيث بلغ عدد أشجار النخيل فيها 28.5 مليون نخلة، تنتج 1.3 مليون طن من التمور سنوياً.